قصتنا
بدأت فكرة "قريتي" من إيمان عميق بأن كل قرية صغيرة في هذا العالم تحمل قصة فريدة تستحق أن تُروى. في عصر العولمة، نخشى أن نفقد هذا التنوع الثقافي الثري الذي تمثله القرى النائية والمناطق الريفية.
لذلك، أطلقنا منصة "قريتي" لتكون نافذة مفتوحة على جمال القرى وتراثها، حيث يمكن لسكان هذه القرى مشاركة قصصهم مع العالم من خلال الفيديوهات التي يصورونها بأنفسهم.
نؤمن أن كل قرية، مهما كانت صغيرة أو نائية، لديها ما تقدمه للعالم: طبيعة خلابة، تقاليد عريقة، منتجات محلية مميزة، أو ببساطة أسلوب حياة يستحق التوثيق والمشاركة.